الشّمس عملاق أحمر، التّوافق بين العلوم الحديثة والكتب المقدّسة

0 out of 5

40  TND

كتاب الشمس عملاق أحمر، محمد فوزي الدريسي

تقديم الكتاب صدرت حديثاً الترجمة العربية لكتاب « الشمس عملاق أحمر: التوافق بين العلوم الحديثة والكتب المقدسة » عن منشورات دار ليدرز للدكتور محمد فوزي الدريسي. يتناول فيه قراءة منهجية للنصوص المقدسة التي تحمل إشارات علمية على ضوء معطيات العلوم الحديثة لفهم نشأة الكون وتطوره ومآله النهائي. ويعد هذا الموؤلف بمختلف فصوله تواصلاً تجديديًا في المستويين العلمي والثقافي بقضية قدسية النص القرآني في دلالته الحية بالتلازم مع العلوم الكونية والطبيعية وما تفتحه من آفاق وما تتسع عليه من مدى.

الدكتور محمد فوزي الدريسي هو دكتور في الطب واختصاصي في أمراض القلب التداخلية، وهو اصيل الشمال الغربي التونسي، منطقة بيلاريجيا (ولاية جندوبة) وقد ولد في 3 سبتمبر 1960، ومن اهتماماته
علم الفلك وعلم الكونيات منذ حوالي عشرين عامًا. حاول في البداية تطوير منهج جديد في قراءة وتفسيرالقرآن الكريم في ضوء العلم الحديث، ولهذا الغرض نشر مقالة أولى في بيروت بعنوان نهاية الكون بين
العلم والقرآن الكريم عام 2010. امتد اهتمامه إلى الدراسة المتزامنة للكتاب المقدس والقرآن، والتي تجسدت في هذا العمل ;الشمّس عملاق أحمر، التوافق بين العلوم الحديثة والكتب المقدّسة

Description

كتاب الشمس عملاق أحمر، محمد فوزي الدريسي

تقديم الكتاب صدرت حديثاً الترجمة العربية لكتاب « الشمس عملاق أحمر: التوافق بين العلوم الحديثة والكتب المقدسة » عن منشورات دار ليدرز للدكتور محمد فوزي الدريسي. يتناول فيه قراءة منهجية للنصوص المقدسة التي تحمل إشارات علمية على ضوء معطيات العلوم الحديثة لفهم نشأة الكون وتطوره ومآله النهائي. ويعد هذا الموؤلف بمختلف فصوله تواصلاً تجديديًا في المستويين العلمي والثقافي بقضية قدسية النص القرآني في دلالته الحية بالتلازم مع العلوم الكونية والطبيعية وما تفتحه من آفاق وما تتسع عليه من مدى.

الدكتور محمد فوزي الدريسي هو دكتور في الطب واختصاصي في أمراض القلب التداخلية، وهو اصيل الشمال الغربي التونسي، منطقة بيلاريجيا (ولاية جندوبة) وقد ولد في 3 سبتمبر 1960، ومن اهتماماته
علم الفلك وعلم الكونيات منذ حوالي عشرين عامًا. حاول في البداية تطوير منهج جديد في قراءة وتفسيرالقرآن الكريم في ضوء العلم الحديث، ولهذا الغرض نشر مقالة أولى في بيروت بعنوان نهاية الكون بين
العلم والقرآن الكريم عام 2010. امتد اهتمامه إلى الدراسة المتزامنة للكتاب المقدس والقرآن، والتي تجسدت في هذا العمل ;الشمّس عملاق أحمر، التوافق بين العلوم الحديثة والكتب المقدّسة